رفضت قوى الحرية والتغيير – المجلس المركزي، الاحد مطالب قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان بتصنيف قوات “الدعم السريع” “جماعات إرهابية”.
والخميس الماضي، دعا قائد الجيش السوداني، الفريق أول عبدالفتاح البرهان، في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، المجتمع الدولي إلى تصنيف قوات “الدعم السريع”، والميليشيات المتحالفة معها، على أنها “جماعات إرهابية”.
وقال الناطق الرسمي باسم الحرية والتغيير – المجلس المركزي جعفر حسن، في تصريحات للجزيرة مباشر، أن تصنيف الدعم السريع جماعة إرهابية لن يساعد في إيقاف الحرب.
وحث حسن، كلًا من البرهان و حميدتي على المشاركة في محادثات جدة في أقرب وقت ممكن .
ورحب حسن، بتصريحات قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان بشأن استعداده للجلوس للتفاوض مع قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو (حميدتي) ووصفها بالخطوة الشجاعة والاتجاه الصحيح.
وقال الناطق الرسمي باسم الحرية والتغيير – المجلس المركزي :”كنا نأمل أن يتعهد قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان بوقف الحرب من على منصة الأمم المتحدة”.
وأضاف حسن، :”لن نقبل أن يقود البرهان أو حميدتي التحول الديمقراطي في السودان بعد وقف الحرب”.
المصدر من هنا
البايع نفسه ما عنده كلمه
ان لم تستحي فقل ما تشاء.
من غير مطالبة هى كتبت على نفسها جماعة إرهابية بجرائمها البشعة التى ارتكبتها ضد الشعب السودانى فى جميع البقاع إلى وصلتها
وياحرية وتغيير ويافاشلين انتم جزء من أسباب قيام هذه الحرب
واسألوا أنفسكم لماذا قام البرهان بالانقلاب
ويجب عليكم ان تعلموا جيدا بأن الموضوع أخطر من كيزان ومن برهان بأن هذه المليشيات هى هدفها الاساسى السيطرة على البلاد وموارده وبدعم خارجى
وإليكم هذه الادلة ؛
قبل قيام هذه الحرب اللعينة لماذا لم يجاهر حميدتى العداء للكيزان ،
ولماذا رفض حميدتى فكرة دمج قواته مع الجيش السودانى