شهدت إثيوبيا في الأشهر الأخيرة تصاعدا في الضغوط على السودانيين المقيمين على أراضيها، حيث فرضت عليهم رسوما مرتفعة للدخول والإقامة، ورفضت تجديد إقاماتهم بعد مدة ثلاثة أشهر.
وأعرب السودانيون عن استيائهم من هذه المعاملة غير المنصفة، مشيرين إلى أن السودان كان دائما مضيافا للإثيوبيين الفارين من الحروب والأزمات في بلادهم، وأن عددهم يفوق خمسة ملايين نسمة داخل السودان فيما تفرض اثيوبيا على السودانيين 85 دولار رسوم دخول و100 دولار رسوم إقامة شهريا، .
وقارنوا بين سياسة إثيوبيا وإرتيريا، التي تسمح للسودانيين بالدخول دون تأشيرة أو رسوم، وتقدم لهم بعض المساعدات الإنسانية. وطالبوا الحكومة السودانية بالتدخل لحماية حقوقهم وكرامتهم، وبالمطالبة بمعاملة متساوية للإثيوبيين المقيمين في السودان.
معظم الذين دخلوا أثيوبيا ومصر هم من الاخوان المسلميين المجرمين الذي استنفذوا وسرقوا اموال الشعب السودانى، وطبعا عندما يسدل الليل ستارة تجدهم في المواخير او يضايقون النساء في الشوارع. لذلك يجب طردهم من كل البلدان
مثل هذه الكتابات تستغل عدم المام الناس بالموضوع وبالتالي تنشر اراء سلبية وكراهية بين الشعوب.هنالك فرق بين شخص دخل لاجئ وشخص دخل بجواز.يعامل صاحب الجواز كاسائح لديه فترة معينة.اما الاقامة فلديها الشروط.لا اريد ان اتطرق لموضوع لماذا ذهب كثيرون من اصحاب الدخل المحدود لهذه الدول واكثر من ثلثي بلدهم آمن.
مهما كان السبب نقول إثيوبيا غلطانة
لكن الغلط الأكبر من طرفنا بلدنا هاملة مافيها تطبيق للقانون الناس تدخل وتستقر وتتملك بدون ضبط ولا ربط والنهاية شاركوا في الحرب والدمار
عيب عليكم أيها الأحباش .. نسيتوا العشرة ونكرتوا الجميل
ما تزعلوا يا شباب كراع البقرة جيابة.
نطالب ولايات الشرق والجزيره بنفس السياسه
سبق أن ذكرنا بأنه تم أتفاق لسد النهضه على حساب السودان ..أننا لا نملك حكومه
هذه الدول جاحده لا تعرف قيمة الانسان..كم تعامل السودان باخلاقيات ومثل واعراف وقيم وعادات سودانيه اصيله من كرم ضيافه وايواء ..لكن شتان بين هذا وذاك ..ايضا لا ننسى ان مصر بدأت تضيق على السودانيين بفرض اجراءات مجحفه مثل دفع الرسوم بالدولار ومعاملة الرضع وكبار السن سواسيه مع البالغين وتعقيدات اخري لم تكن فى الحسبان..
لكن مصر فيهاااا ثلث سكان السودان مقيمين ، فوق العشرة مليون سوداني ، اما اثيوبيا 45 الف وفقةاخر ااحصائيات