الخارجية الأميركية لـ العربية: من المبكر تصنيف أي من الطرفين في السودان بالمتمردين #العربية_عاجل https://t.co/hHl1xs3sED
عن مصدر الخبر

قناة العربية
قد يعجبــــك أيضـــاً
قوات الدعم السريع تسيطر على المتحف القومي.. ومخاوف على الآثار
تم النشر منذُ 42 دقيقة
مصدر الخبر /
قناة العربية
قوات الدعم السريع تسيطر على المتحف القومي في الخرطوم
تم النشر منذُ 49 دقيقة
مصدر الخبر /
قناة سكاي نيوز
بيانات تظهر مقتل 1800 شخص بالسودان.. ودفن 180 جثة مجهولة
تم النشر منذُ 3 ساعات
مصدر الخبر /
قناة العربية
رصد محاولات انتحار بالسودان.. وتحذير رسمي من زيادة الاضطرابات النفسية
تم النشر منذُ 4 ساعات
مصدر الخبر /
قناة العربية
السودان يسجل "فاجعة جديدة".. دفن 180 مجهولا
تم النشر منذُ 4 ساعات
مصدر الخبر /
قناة سكاي نيوز
أصوات القصف المدفعي والجوي تدوي في سماء الخرطوم اليوم
تم النشر منذُ 6 ساعات
مصدر الخبر /
قناة الحدث
حوار خاص مع ناطق الخارجية الأميركية : هل ستتدخل واشنطن عسكريا في السودان ؟
تم النشر منذُ 8 ساعات
مصدر الخبر /
قناة الغد
الأمم المتحدة تدين تعلق على نهب مستودعات المساعدات الإنسانية في السودان
تم النشر منذُ 8 ساعات
مصدر الخبر /
الراكوبة نيوز
يا ناس العربية بطلوا الكذب واشعال الفتن و اتقوا الله …هذا التصريح لموظفة و ليس وزارة الخارجية الأمريكية…
الولايات المتحدة تخسر الدول وجيوشها لإرضاء الدولة الخليجية المتعاونة مع المليشيات الروسية ضد الوجود الأمريكي في أفريقيا والعالم، ولإرضاء إسرائيل حليفة الطرفين التي توالي إشعال النار في أسوار مصر والسعودية حتى ولو تعارض ذلك مع مصالح الشعب الأمريكي.
هذا كلام غريب ومثير للجدل من الخارجية الأمريكية ويعنى ذلك من المحتمل أن يوصف الجيش السودانى بالمتمردين اما المليشيات المرتزقة والعملاء بغير المتمردين
وهذا مؤشر خطير جدا لاطالة امد الحرب
امريكا همها الاول امن اسرائيل والجيشان فى قبضتها كل وله كروت ضغط تناسبه ولكنى ارجح ميلها نحو حميدتى زراعها لضرب الاسلاميين ومعرفة قوتهم ومدى تاثيرهم على مجريات الحرب ولسهولة التخلص منه بعد تنفيذ المهمه اما البرهان فهو مراوغ يخشى الاسلاميين الذين يكونون سندا شعبيا له وطمعه فى السلطه وتشبسه بالحكم يجعل منه طائع لمطالب امريكافاذا فاز فلا خوف منه لافتقاده للسند الشعبى يمكن اذاحته بثوره شعبيه اما فى حال خسارته فلديها الف خطه اخرى المهم هى ان تضمن امن اسرائيل وضرب الاسلاميين واضعاف الجيشين وتسهيل امر فصل دارفور بسهوله ومن ثم تقسيم السودان