قالت مصادر صحفية ان الفريق صلاح عبدالله قوش مدير جهاز الامن في العهد البائد زار محمد سيد احمد الجاكومي القيادي الاتحادي المثير للجدل بمستشفي الصفاء التخصصي بالقاهرة .
ونقل موقع سوق عكاظ عن مصدر لم يسميه ان قوش حضر الى المستشفي (بكونفوي ) مكون من ثلاثة مركبة وحشد كبير من المرافقين.
وتؤكد مصادر مقربة من الجاكومى ان صلاح قوش من اول الزائرين لة للأطمئنان علي صحتة ويذكر أنا قوش والجاكومي تربطهما علاقات طيبة مع بعضهم البعض وفق موقع مورنينج نيوز.
وكان قد خضع الجاكومي لعملية ازالة مرارة بجمهورية مصر العربية وحالته الصحية مستقرة .
وتفصيلا أجرى القيادي السياسي والرياضي البارز محمد سيد احمد الجاكومي عملية ازالة المرارة بمستشفي الصفاء المهندسين وخرج امس الى المنزل .
و شكر الجاكومي حضور الاهل والاصدقاء للعملية و معاودتهم له بعدها.
وقبل ايام قال رئيس الجبهة الثورة محمد سيد أحمد “الجاكومي”، إنه طلب من قيادات الأجهزة الأمنية الكشف عن الغواصات من قوى الحرية والتغيير الذين يدعون البطولات هذه الأيام ويريدون أن يحكموا الشعب دون أي شرعية.
واشار الجاكومي في حوار لبرنامج “صفحة جديدة” يبث في رمضان، ألى أن هؤلاء القيادات أدلوا بالكثير والخطير والمثير للفريق صلاح قوش ورجال أمنه ولم يكن في بالهم وخاطرهم وخيالهم أن يسقط البشير وفق موقع سودا ميديا .
وقال الجاكومي في كواليس توقيع الوثيقة الدستورية، إنهم اضطروا لاستلاف بدلة وكرافتة المحامي ساطع الحاج ليرتديها أحمد ربيع الذي لم يكن جاهزا وقتها ولم يكن يتوقع أن يقع عليه الاختيار للتوقيع بدلا عن قوى الحرية والتغيير .
ويش استفات البلد من هطرقاتكم ولايوقاتكم
بتعقلوا متين انتو و كبر عمركم استلمتوا الرداحة والسواطة والقوالة
الزول لما يكبر بقرب لقبره يا الناسي قبرك وكلم مبارك الفاضل و غندور والزفة الناطين في اي تصريح او بيان وكلم الشفع المبارينكم وماسكين طرفكم اردول و مناوي و جبريل الله يريحنا منكم و عساكر البشير والبرهان اسياد اللايوقة و اللصقة ببركة الشهر الكريم
الفترات الانتقاليه لايأتي الناس لادارتها وفق مشروعيه انتخابيه وانما وفق مشروعيه قد تكون ثوريه أو توافقية وعقلا لايوجد توافق بنسبة ميه في الميه حتي بالانتخاب قد يفوز المرشح علي خصمه ب واحد في الميه ويعلن فائزا .
الف سلامة.
اسمه الأستاذ أحمد ربيع. قم للمعلم وفه التبجيل. كاد المعلم أن يكون رسولا.