استنكرت قطاعات واسعة حديث الفريق ياسر العطا عضو مجلس السيادة عن ضرورة التوصل إلى اتفاق مع التيار الإسلامي للنأي به عن التطرف وضمان عدم الإنقلاب على الحكم المدني.
وقال الصحفي والمحلل السياسي، ماهر ابو الجوخ، في مقابلة مع راديو دبنقا، إن عودة المؤتمر الوطني بأي شكل مرفوضة تماماً مبيناً إن الثورة اندلعت ضده .
وأكد ضرورة توفر أربع شروط للحديث عن عودة المؤتمر الوطني إلى الساحة رافضاً إعادة إنتاج المؤتمر الوطني .
وشدد على ضرورة إقرار المؤتمر الوطني بأخطائه في تنفيذ الانقلاب 89 وحكم البلاد بالبطش والديكتاتورية ، والاعتذار عن ذلك، والتعهد بالإلتزام بممارسة العملية السياسية .
وأكد ضرورة موافقة المؤتمر على محاكمة القادة المتورطين في الجرائم السياسية والفساد .
وأشار إلى ضرروة قبول الحزب لتفكيك التمكين لعناصره، وإبعاد كل الذين كانوا جزءاً من تجربة الحكم السابقة .
وشدد على عدم توفر أي فرصة أخلاقية أو سياسية أو شعبية لعودة المؤتمر الوطني بدون الإلتزام بالشروط المذكورة .
لعهدي ان كل كوز حرامي او متستر علي حرامي فلذلك لا برنامج لهم سوي خلط الامور مع بعضها البعض.
الانتخابات هل الفيصل
الانتخابات هي الفيصل
هؤلاء الذين يرفضون الاسلاميين وبالامس كانوا شركاء في الحكم عليهم التعقل والتسليم بوجود شغبية للاسلاميين لا يستطيع عاقل ان يتحاوزهم . فمن اراد ان يحكم فلابد ان يتحالف معهم . ثم انهم مواطنون لا يحق لاي بشر ان يمنعهم من حق ممارسة العمل السباسي . للاسف من يدعون الديمقراطية هم اكثر الناس ممارسة للاقصاءء والديكتاتورية وتجربة قحت في الخكم وحديث قادتها الان كشف المستور
نحنا مع وحدة ابناء السودان والاسلاميين اكثر شعب السودان واي زول داير يحكم براهو بواسطة فلكر دا ماينجح ابدا نحنا مع الوحدة لو اسلامي سرق حاسبوه لكن تقول ماداير الاسلاميين كلهم دي ما تقدر عليها
الكيزان واقع وهم جماعه لها برنامج واهداف لايمكن اقصائهم من المشهد تقوم انتخابات وكل زول يعرف حجمه لكن لابد من محاسبة الفاسدين وارجاع المسروق لوزارة الماليه