جزم عضو اللجنة المركزية بالحزب الشيوعي كمال كرار بأنّ وثيقة المحامين صممت لأجل أنّ تكون حصان طروادة لقطع الطريق أمام الثورة من خلال إعادة النظام البائد بشخصيات وأشكال مختلفة.
وأشار كرار بحسب صحيفة الحراك السياسي الصادرة، السبت، بأنّ الوثيقة تعبّر عن المحامين المنضوين تحت أحزاب الهبوط الناعم.
ولفت إلى أنّ حلّ الأزمة السياسية يكمن في الشارع وليس في وثيقة المحامين اللقيطة.
لقيطة!! حسن ألفاظك وتشبيهاتك النابية
اصلا ديل ما دارين الناس يصلو لاى اتفاق البيفضى الى انتخابات حرة ونظيفة لانهم عارفين ما عندهم جماهير تفوزهم فى الانتخابات
طيب الاختلاف لى متين اقعدو معاهم وقولو وجهة نظركم الكيزان واقع لن يستطيع احد نفيه حكم ثلاثين عام وكل شخص له حريه الانتماء لاى جهة وكل الاحزاب شاركته الم تكونوا اعضاء فى مجلسه التشريعى قالو انتخابات قلتو لا مصالحه وعفو قلتو لا الحل شنو الجيش قتل وكزلك الشرطه والان هو الحاكم بقوة السلاح كيف تحاكمه ازا لم يضمن سلامته لن يتنازل لك من الحكم يجب ان تتم مصالحه وعفو وتنازل وديات ومصالحات وبعد زلك انتخابات وحكم ديمقراطى اما المعرضه من اجل المعارضه والاستقواء بالاجنبى والسفارات لن يفيد الحل فى الاتفاق والاحتكام الى الصندوق الناس جاعت وتعبت كما يجب محاسبة الفاسدين وارجاع المال المنهوب الى خزينة الدوله
ثم ماذا بعد؟!!!!!